-->

حجج محور :المرأة في المجتمعات المعاصرة

 حجج محور :المرأة في المجتمعات المعاصرة


حجج الأطروحة المدعومة
حجج الأطروحة المدحوضة
قال الله سبحانه وتعالى:" وَ اُلْمُؤْمِنُونَ وَ اُلْمُؤْمِنَاتِ بَعْضُهُم أَولِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِاُلْمَعْرُوفِ وَ يَنْهَونَ عَنِ اُلْمُنْكَرِ".
قال الله سبحانه وتعالى:"يَاأَيُّهَا اُلْنَّاسُ اِتَّقُوارَبَّكُمْ اُلَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَ خَلَقَ مِنْهَا زَوجَهَا وَ بَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًاوَ نِسَاءً وَ اِتَّقُوا الله اُلَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَ اُلأَرْحَامَ إِنَّ الله كَانَ عَلَيكُمْ رَقِيبَا"النساء الآية 1
و قال أيضا:" طلب العلم فريضة على كلّ مسلم ومسلمة"
قال الرّسول صلى الله عليه وسلّم:"النّساء شقائق الرّجال"
وقال أيضا"ولتخرج العواتق وذوات الخدور وليشهدن الخير ودعوة المسلمين".
إنّ عمل المرأة في الإسلام قد بيّنه الله سبحانه وتعالى في القرآن في قصّة شعيب و موسى:" وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيهِ أُمَّةٌ مِنَ اُلْنَّاسِ يَسْقُونَ وَ وَجَدَ مِنْ دُونِهِمْ إِمْرَأَتَينِ تَذُوذَانِ"القصص 23
يقول الغزالي : أهل الحديث يجعلون دية المرأة على النصف من دية الرجل ، وهذه سوأة فكرية وخلقية ، رفضها الفقهاء المحققون     لقد رأى ابن رشد ما لدى المرأة من قوة تمكنها لو استخدمت بطريقة صحيحة، أنْ تُغيِّر الكثير، ليس فقط في النظرة حولها كامرأة، وإنما أيضاً في دورها الفاعل في البناء الاجتماعي

قال الأستاذ الإمام العلامة الشّيخ محمّد الطّاهر بن عاشور في كتابه"أصول النّظام الإجتماعي في الإسلام:" وحسبك أنّ المبايعة على الإسلامِ و اِلتزام أحكامه أوّل ما جاءت خاطبت النّساء."
                                                                          قال ميخائيل نعيمة في كتابه النّور و الدّيجور:" فغاية المرأة من وجودها هي غاية الرّجل عينا بعين  ".

وقال أيضا في هوامش معلّقا على إنجاز فالنتينا تيريشكوفا:"...ولكنّ فالنتينا تيريشكوفا أقدمت على مغامرتها المذهلة...لتبرهن لهم...أنّ حوّاء لا تقلّ في شأن عن آدم من حيث قدرتها على تحمّل الأعباء الجسام في سبيل دفع الإنسانيّة إلى الأمام".
يقول الطّاهر الحداد في كتابه "إمرأتنا في الشّريعة والمجتمع"معرّفا الإسلام:"دين الواقع بتطوّره يتطوّر..."
وقال أيضا:"وهي نصف الإنسان وشطر الأمّة نوعا وعددا وقوّة في الإنتاج..."
أخذ الرّسول برأي زوجته أمّ سلمة في أمر من أشقّ الأمور وأشقّها بعد صلح الحديبيّة عندما أمر المؤمنين بأن يذبحوا الهدي ويحلّوا إحرامهم فلم يفعلوا فكادوا أن يهلكوا لولا رأيها الّذي يدلّ على رجاحة عقلها.
كانت السيدة خديجة رضيّ الله عنها تعمل بالتّجارة و كان الرسول صلّى الله عليه وسلّم قبل زواجه منها يعمل في تجارتها
وقد كانت عائشة وأمّ سليم تفرغان القرب في أفواه الجيش يوم  أحد  ...كما جاء في كتب السّنة.
"بدأت الملكة أروى نشاطها السّياسيّ في عهد زوجها الملك المكرّم، ولمّا توفّيّ سنة 477هـ ، حملت الملكة أروى عبء هذه المسؤوليّة الجسيمة ، وأصبحت بتفويض من الخليفة الفاطميّ تتصرّف في أمور الدّولة ...فكانت أبعد نظرا من الملوك الرّجال" عن عارف تامر : أروى بنت اليمن سلسلة إقرأ عدد330
 قالت نفيسة بطلة رواية ريح الجنوب للأديب الجزائري عبد الحميد بن هدوقة:وقالت في نفسها:"كلّ شيء هنا معوجّ حتّى الأفق..." ثمّ استطردت قائلة:"مع أقصى محنة في الحياة تبقى للمرأة حرّيّة الإختيار..." "الأُفق هنا محدّب، لكن ليست كلّ الآفاق محدّبة ... يتعيّن عليّ أن أختار أفقي ، أن أختار مهما كلّفني الإختيار، هل غضبي هذا الصّامت يفيد أمام غطرسة هؤلاء ؟(تعني أهلها) لا ، لا يفيد."
" وكم قال فولتير إنّ فكرها سريع العطب ... غريب أن يقول فولتير هذا القول،هو الّذي استعان بامرأة  على فهم كتابات نيوتن وهي صديقته مدام دي شاتليه ..."مي زيادة: المرأة الجديدة
" يجب أن تعيش في جوّ الحرّيّة الفسيح ليستيقظ ضميرها الّذي أخمده السجن و الإعتقال ..."مصطفى لطفي المنفلوطي :احترام المرأة"النظرات"
قال حافظ إبراهيم:
الأمُّ أستاذُ الآساتذةِ الأولَى**شغلت مآثرهم مدى الآفاق
تشير المعلومات التى جمعها المكتب الإحصائى للأمم المتحدة أن امرأة واحدة من بين كل أربع نساء فى البلدان الصناعية قد تعرضت للضرب من قبل شريك حياتها.
وفى مصر أظهرت دراسة حديثة أن العنف ضد المرأة سلوك منتشر فى البيئات الحضرية والريفية على السواء ، وفى المستويات التعليمية والاقتصادية المختلفة ، وأن 35% من عينة الزوجات الاّتى أُجريت عليهن الدراسة قد ُضربن من أزواجهن ، وأن الزوج هو أكثر الأشخاص فى ممارسة العنف ضد المرأة ، يليه الأب 42.6% ثم الأخ (رمزى سلطان 1999) .           

غادة السمّان :"تمردت على مجتمعي العربي ولكنني لم أقطع نفسي يوما عن اسرتي الكبيرة ولم أغادر عباءة قبيلتي ولم اجز جذوري في بيت جدي خلف الجامع الاموي في دمشق. لقد تمردت على ديكتاتورية الحب التي تطالبنا أحيانا بأن نفقد روحنا ونكون مجرد تكرار باهت لمن سبقنا، لكنني بقيت ابنة البيت العربي بكل سموه وسقطاته."

قال الرّسول صلى الله عليه وسلّم:"لم أترك بعدي فتنة أشدّ على الرّجال من النّساء"
قال الرّسول صلى الله عليه وسلّم:" ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب لذي لبّ منكنّ ".
قال علي ّ بن أبي طالب كرّم الله وجهه: " إنّ المرأة شرّ مطلق وأشرّ ما فيها ضرورة وجودها "
وما أعظم سؤال تلك المرأة للرسول صلى الله عليه وسلم حينما قال لها بأن كل ما يقوم به الرجل من حضور الجمع والجماعات، والجهاد في سبيل الله وعيادة المرضى، وتشييع الجنائز وغير ذلك تحصل المرأة على أجر يماثل أجر الرجل بحسن تبعلها.(إن حسن تبعّل إحداكن يعدل ذلك كلّه)

- يقول الفيلسوف الإنجليزي الكبير  برتراند رسل

( إن الأسرة انحلت باستخدام المرأة في الأعمال العامة ، وأظهر الاختبار أن المرأة تتمرد على تقاليد الأخلاق المألوفة ) .

- ويقول العالم الاقتصادي ( جون سيمون ) :

( النساء قد صرن الآن نسَّاجات وطبَّاعات ، وقد استخدمتهن الحكومة في معاملها ، وبهذا فقد اكتسبن بضعة دريهمات ، ولكنهن في مقابل ذلك قد قوَّضن دعائم أسرهن تقويضاً ، نعم إن الرجل صار يستفيد من كسب امرأته ، ولكن إزاء ذلك قلَّ كسبه لمزاحمتها له في عمله ) .

- وتقول الكاتبة ( آني رورد ) :

( لأن تشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كالخوادم خير وأخف بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث ، تصبح البنت ملوثة بأدران تذهب برونق حياتها إلى الأبد ، ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين فيها الحشمة ، والعفاف والطهارة ، الخادمة والرقيق يتنعمان بأرغد عيش ويعاملان كما يعامل أولاد البيت ، ولا تمس الأعراض بسوء .
نعم إنه العار على بلاد الإنجليز أن تجعل بناتها مثلاً للرذائل بكثرة مخالطة الرجال ، ونوافق كل عمل تقوم به بفطرتها الطبيعية كالقيام بأعمال البيت وترك أعمال الرجال ، سلامةً لشرفها ) .

- ويقول ( سامويل سمايلس ) :

( إن النظام الذي يقضي بتشغيل المرأة في المعامل مهما تنشأ عنه من الثروة للبلاد ، فإن نتيجته هادمة لبناء الحياة المنزلية ، لأنه يهاجم هيكل المنزل ، ويقوّض أركان الأسرة ، ويمزق الروابط الاجتماعية ) .
وحسب بحث الماجستير للباحثة جيهان البيطار حول أخلاقيات
 الإعلان فقد جاء فيها :
* 93% تستخدم السيدات .
* 73% منها يتم تقديمها من خلال حركة المرأة .

جائزة نوبل حلم الرجال قبل النساء، إن لم يكن حلمهم جميعا لكن عدد الفائزين بها من الرجال هو الأكثر فهل بنات حواء اقل ابداعا من الرجال؟

نابليون:" النّساء لا يستطعن القيادة وصنع القرارات "

يرى روجي فايلان، في كتابه (القناع الجميل)، أن المرأة تبقى أنثى عاطفية، رغم قوة مشاركاتها السياسية وتنوع وظائفها في الحياة.